مكتب مرخص للايجار بموقع متميز بالمعادي الجديدة 300م بالقرب من ميدان فلسطين دور سابع تشطيب سوبر لوكس 4 غرف و3حمام و٣ قطع رسبشن
مكاتب للايجار الجديد في المعاديعايز تفتح مشروع أو فرع جديد لشركتك فى القاهرة الجديده والميزانية فى الاول لاتسمح خلاص ولايهمك خليها علينا هنوفرلك مكتب مكيف على أعلى مستوى من الفرش المكتبى مش بس كده هنوفرلك كل أدواتك وكل الخدمات المكتبية... شفتات صباحيه ومسائيه ....ومتوفر
مكاتب للايجار الجديد في التجمع الخامسشقه دور كامل تصلح مقر ادارى للشركات الكبرى شركات البترول المعراج العلوى بجوار كارفور سيتى سنتر قريب من محاور الطرق الرئيسيه خطوات من الطريق الدائرى دور اول كامل بمساحه 300متر تصميم راقى موقع مميز امام حديقه وشارع عريض على ناصيه بحرى شرقى لم تستخدم
مكاتب للايجار الجديد فيمكتب للايجار بالمعراج السفلي بالقرب من الاتوستراد مساحة 150متر دور ارضي بمدخل خاص تشطيب سوبر لوكس غرفتين وحمام
مكاتب للايجار الجديد فيللبيع مكاتب اداريه بأرقى مكاتب شيراتون هيلوبلس بأقل مقدم وبأفضل طرق التقسيط على 7 سنوات للأتصال / - - - -
مهنة المسوق العقاري أو التاجر العقاري مهنة من لا مهنة له؛ إذ أنتشرت هذه المهنة في مصر بشكل كبير جدا ومع أنتشارها فالبعض منهم سواء أشخاص أو مؤسسات فأخفقوا في المجال على عكس السمسار مهما حدث من أزمات أو سقوط إلا أنه لا يزال يحتفظ بمكانته . لماذا ؟ لأن ببساطة السمسار محدود المكان بمعنى أنه يعرف أين يعمل وأين يركز جهده ويعرف منطقة بعينها ويدرسها جيدا إذ أنه يعلم بكل تفاصيل العقارات والشقق ومن مستأجر ومن مالك، وهذا بيعطي شيء من التخصص والتركيز وبالتالي النجاح عكس مكاتب العقارات التي أثبت بعضها فشل وجهل؛ جهل بالتشريعات القانونية للعقارات، وجهل الرؤية التنبؤية بمستقبل العقارات، وجهل تسويق العقار، والجهل بأخلاقيات التعامل مابينهم كامؤسسات أو مكاتب، جهل بمعرفة الفرق بين المسوق العقاري والتاجر والسمسار .. السمسار لا يعي كل ذلك وأنما عنده شرف مهنة فهو يكرث جهده لأتمام الصفقة ويعرف جيدا من سيشتري ومن سيبيع بجدية فهوعنده خبرة عقارية لا محدودة .. لكي ينجح المسوق العقاري في عمله فيجب أن يكون محدد مكانيا ويركز جهده ويبحث جيدا ليكون ملم بالسوق أكثر من حاجة العميل وعمولته الآتية منه ..
مهنة المسوق العقاري أو التاجر العقاري مهنة من لا مهنة له؛ إذ أنتشرت هذه المهنة في مصر بشكل كبير جدا ومع أنتشارها فالبعض منهم سواء أشخاص أو مؤسسات فأخفقوا في المجال على عكس السمسار مهما حدث من أزمات أو سقوط إلا أنه لا يزال يحتفظ بمكانته . لماذا ؟ لأن ببساطة السمسار محدود المكان بمعنى أنه يعرف أين يعمل وأين يركز جهده ويعرف منطقة بعينها ويدرسها جيدا إذ أنه يعلم بكل تفاصيل العقارات والشقق ومن مستأجر ومن مالك، وهذا بيعطي شيء من التخصص والتركيز وبالتالي النجاح عكس مكاتب العقارات التي أثبت بعضها فشل وجهل؛ جهل بالتشريعات القانونية للعقارات، وجهل الرؤية التنبؤية بمستقبل العقارات، وجهل تسويق العقار، والجهل بأخلاقيات التعامل مابينهم كامؤسسات أو مكاتب، جهل بمعرفة الفرق بين المسوق العقاري والتاجر والسمسار .. السمسار لا يعي كل ذلك وأنما عنده شرف مهنة فهو يكرث جهده لأتمام الصفقة ويعرف جيدا من سيشتري ومن سيبيع بجدية فهوعنده خبرة عقارية لا محدودة .. لكي ينجح المسوق العقاري في عمله فيجب أن يكون محدد مكانيا ويركز جهده ويبحث جيدا ليكون ملم بالسوق أكثر من حاجة العميل وعمولته الآتية منه ..